إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مش قادرة اقله يابابا ونفسى اتكلم مع ماما

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مش قادرة اقله يابابا ونفسى اتكلم مع ماما

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    انا بنت ومش قادرة خالص اتعامل مع اهلى
    امى وانا صغيرة كانت بتقلى باباكى
    كان مابيرداش يشيلك وانتى صغيرة
    كنت باخدك وانتى صغيرة علشان تقعدى جهاز التنفس
    من غير ماابوكى يعرف
    انتى مالكيش غيرى
    وماتقليش لام باباكى ياتاتا
    قولى لمامتى انا بس
    وغير انها كانت بتضربنى لما بعمل حاجة غلط
    وكانت بتلسعنى بالشامعة
    كنت بخف جدااااااااااااااا كنت دايما اعصابى تعبانة
    ومن كتر ماهى عمالة تكرهنى ف ابويا
    بقيت ماقلوش يابابا
    صعب اوووووووووووووووووى لما يكون عندى اب ومش قادرة اقلها
    يابابا صعب لما اشوف وشه اليوم 4 مرات تقريباً
    والله ساعات بنسى شكله
    اهلى الحمد لله من الجها المدية كويسين اوووووووووووووووى
    كل اللى نفسى فيه بيجلى
    بس مفتقدة الحنان
    نفسى امى تاخدنى ف حضنها
    نفسى ابويا يطبط عليا
    نفسى ف اخت تسمعنى
    نفسى احس انى ليا عيلة
    امى كمان بتكرهنى كل اصحابى وكل الناس
    بتقلى ماتثقيش ف حد شوفتى صحبتك انتى مش مهمى عندها ازاى
    شوفتى ماسألتش فيكى
    وليا اخوات ف الله امى برده مش عايزانى اكلمهم
    ياعىن هو المفروض
    يبقى ماليش حد خالص كده
    عمامى مابيسألوش خالص بيكلموا بابا كل فينوفين ومابيكمونيش انا
    هو واحد بس من عمامى
    والله انا ماعرف امعظم اسماء عمامى وعماتى ولا اعدادهم
    امى مهملة فيا اووووووووووووى ولا بتكلمنى ولا بتنصحنى عن فترة المراهقة
    ولا اكنى بنتها ومن عدم ا هتمامهما حبيت واحد علشان ادور ع الحنان ومالقتش برده
    انا مش برر موقفى انا غلطانة وندمانة جدااااااااااااااااااااااااا
    والله وانا بكتب حكايتى عايزة اعيط وخايفة حد يدخل عليا ويشفنى
    هى كمان دموعى حتبقى مش ملكى
    انا وانا بكلم اخواتى ف الله ببقى خايفة امى تشوفنى
    وتحصل مشكلة والله انا تعبت اخواتى ف الله معايا
    بيتنا بيفتقد الحنان كان نفسى نخرج انا وبابا وماما وانا ابقى ف النص وماسكة ايدهم
    ورايحين نتفسح وانا اشبت ف حاجة يقوموا يجبوهالى
    اقوم انا اشكر ماما تقلى لاا اشكرى بابا هو اللى بيشتغل وبيتعب
    وبيجبلنا الفلوس وهو يقول لا ماما اللى تستحق الشكر هى اللى بتربيكى وبتتعب
    وبتقوم بشغل البيت
    بس خلاص الحلم مات لانى خلاص كبرت احنا اصلا عمرنا ماحنخرج نتفسح
    مش لما نبقى نقعد ف البيت مع بعض الاول
    نا نفسى ارتدى النقاب وامى رافضة
    وده برده تابعنى اووووووووووووووووووى وهى مابقتش بتحس بيا خالص
    بتقلى بعد سنة مش عارفة استنى السنة دى ولا اعمل ايه
    والله شكلى اتجننت انا بقيت بكلم نفسى(ده من وانا طفلة)
    ومازلت بكلم نفسى وبيبقى بصوت عالى شوية وكمان تعبيرات وشى وحركات ايدى
    بتبقى اكنى بكلم حد قدامى بقيت بضحك وانا مضايقة
    حاسة انى اتجننت وبخرف انا تعبت اوووووووووووووووووووووووى
    بقيت بقول امتى ندخل الجنة بقى خلاص تعبت من الدنيا
    خلاص مش قادرة استحمل ومابقتش بحب اتكلم مع صديقاتى ع مشاكلى
    لانى بتعب لما بحكى فى مشاكل تانية انا ماكتبتهاش ف الموضوع
    لانى حاسة انى مش حقدر اكتب وحيجرالى حاجة وانا بكتب
    انا كل اللى طلبته من اهلى الدفء والحنان وانى البس النقاب ويبقلا ليا
    صحبة صالحةابقى اجرمت وماستحقش انهم يبقوا عندى
    دايماً الشيطان بيوسوسلى بالانتحار
    بستيعظ بالله منه وبستغفر ربنا
    خلاص مش قادرة اكتب تانى بس انا جوايا حاجات كتيييييييييييير
    مش قادرة اكتبها ولا اعبر عنها
    يارب ارحمنى
    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

  • #2
    رد: مش قادرة اقله يابابا ونفسى اتكلم مع ماما

    ياجماعة فين الرد
    حرام عليكوا عمالين تردوا على الناس
    وماحدش رد عليا واللى ردوا عليا
    من برا الفريق مسحتوا
    ردهم انا تعبانة حرام عليكوا

    تعليق


    • #3
      رد: مش قادرة اقله يابابا ونفسى اتكلم مع ماما

      سيتم الرد قريبا بارك الله فيكم

      تعليق


      • #4
        رد: مش قادرة اقله يابابا ونفسى اتكلم مع ماما

        بجد حرام عليكوا فين الدر انا كاتبة الموضوع من8 ايام ولسة ماردتوش
        انا تعبانة اوووووووووى حرام عليكوا ردوا عليا بقى

        تعليق


        • #5
          رد: مش قادرة اقله يابابا ونفسى اتكلم مع ماما

          وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة


          فأهلاً وسهلاً ومرحبًا بك، وكم يسعدنا اتصالك بنا في أي وقت وفي أي موضوع،


          ونسأل الله جل جلاله بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن ييسر أمرك، وأن يغفر ذنبك، وأن يستر عيبك، وأن يصلح ما بينك وبين والديك، وأن يفتح عليك فتوح العارفين، وأن يوفقك في دراستك، وأن يجعل لك سبيلاً للتخلص من هذه الحياة الصعبة القاسية، وأن يعطف قلب أمك عليك، إنه جواد كريم.

          نسأل الله تعالى أن يتولى عونك على القيام ببر والديك.



          نحن نقدر أيتها الكريمة مدى الضيق الذي تصابين به من إساءة الوالدين لك، ولكننا في الوقت نفسه نحب أن نؤكد عليك أيتها الكريمة أن حق الوالدين عظيم وأنه مهما بلغت الإساءة منهما فإن هذا لا يبرر أبدًا الإساءة إليهما أو التقصير في الإحسان إليهما بحسن الصحبة ما استطاع الإنسان إلى ذلك سبيلاً، فإن الله عز وجل أمر بالإحسان للوالدين في أشد حالات إساءتهما للولد، فقال سبحانه وتعالى:

          {
          وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفًا}.


          فلما قال سبحانه وتعالى وهو يتكلم عن أمر الوالد للولد بالكفر بل ويجاهده، يعني يبذل جهده في سبيل أن يكفر الولد، قال الله عز وجل: {فلا تطعمها}

          ثم نبه سبحانه وتعالى أن هذا النهي عن الطاعة لا يقضي أبدًا بجواز الإساءة إلى الوالد، فنبه سبحانه وتعالى وأمر بحسن الصحبة لهما في هذه الحال، قال:


          {وصاحبهما في الدنيا معروفًا}.



          فإذا كان هذا في الوالد أو الوالدة الكافرين اللذين يبذلان ما في وسعهما من الجهد من أجل إفساد دين الولد وجره إلى نار جهنم ليكون خالدًا مخلدًا فيها، ولا شك أنه ليس ثم عناء أكبر من هذا العناء للولد، ولا خسارة أعظم من هذه الخسارة، ومع كل هذه المحاولات في جره إلى هذا العناء وإيقاعه في كل هذه الخسارة
          لم يرخص له الله سبحانه وتعالى في مصاحبتهما الا بالمعروف لعظم حقهما على الولد، فإن الوالدين هما سبب وجود هذا الإنسان بعد فضل الله سبحانه وتعالى.



          ولو تفكرت قليلاً أيتها الكريمة في إحسانهما إليك حال الضعف فمن الذي رعاك في الطفولة؟



          ولولاهما لأكلتك ربما الحشرات، فمن أطعمك وقت الضعف ورعاك ونمّاك واهتم بك؟ .. لا شك أنهما هذان الشخصان اللذان تتحدثين عنهما أنت الآن.
          ثم إن الفطر السوية أيتها الكريمة والإنسان بل والحيوان عمومًا مورثون في فطرته حب الولد، ربما أساء الوالد أو أساءت الوالدة إلى الأبناء في تصرفاتهم، فإن الأخلاق أرزاق يقسمه الله تعالى بين العباد، ولكن هذا لا يعني أنه لا يوجد حب للولد في قلب والده.



          فهذه الرحمة وهذا الحب أمر فطري جبلي فطر الله عز وجل النفوس عليه،
          ونحن نخشى أيتها الكريمة أن يكون الشيطان يسعى لاستثارة الغضب في قلبك على والديكم، ويبرر ذلك ببعض الإساءات الصادرة من الوالدة، فلا تستجيبي لهذه الوساوس.


          فأنت بالفعل تعانين من وضع صعب تعيشينه مع والدتك - عفا الله تعالى عنها - ولكن لا بد أن تنظري في أسباب قد أوجدت مثل هذا الوضع الأسري بينكم
          فلا بد أن تنظري أولاً إلى أمر لطيف غاية اللطافة: إن أمك تحبك وإنها تحب أولادها وإن كنتم تجدون منها مثل هذا الأذى الذي يكون ،إلا أنها لا بد أن تكون محبة لكم بل وحريصة عليكم، فلا تتعجبي من هذا الكلام.



          نعم إن الأم وإن قست على أولادها أحيانًا نظرًا لظروف مرت بها أو لطبيعة تربوية جعلتها تتعامل تربويًّا بمثل هذا الأسلوب، إلا أنها تحمل في قلبها الحب العظيم والحنان الكثير، وقد تكون غير قادرة على التعبير عن مشاعرها بقوة نظرًا لأوضاع اجتماعية نشأت عليها فلم تعودها على إظهار مثل هذا الحنان على الصورة المأمولة المرغوبة، ولكن لا بد للأم أن تحمل المحبة لأولادها



          فتأملي كم قاست في حملها عندما حملتك!

          وكم عانت عند ولادتك وذاقت الأمرين!



          كما قال تعالى:

          {حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهاً وَوَضَعَتْهُ كُرْهاً وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلاثُونَ شَهْراً}،


          وكم تعبت عليك حتى ربتك وسهرت عليك، تقوم بشؤونك وتحضنك وترضعك وتنظفك وتفرح لفرحك وتحزن لحزن!



          ولا ريب أن كل هذا يدل على الحب العظيم،
          ولولا هذا الحب التي جعلها الله تعالى فيها ولولا هذه الرحمة لما صبرت عليكم كل هذا الصبر، فلا بد إذن من رعاية هذا الأمر فيها، فهي وإن أخطأت وإن كان يصدر منها بعض التصرفات - عفا الله تعالى عنها - ومن الكلام الجارح ونحو ذلك إلا أنك لا بد أن تنظري هذه النظرة إليها، فحاولي أن تصلحي ما بينك وبينها قدر الاستطاعة، تقربي إليها، حاولي أن تدخلي إلى نفسها، أن تعامليها معاملة البنت البارة، أن تقبليها بين عينيها، أن تقدمي إليها الهدية اللطيفة التي تسر خاطرها وقد كتبت عليها مثلاً: إلى أمي الحبيبة التي أسأل الله عز وجل أن يجزيها خير الجزاء عن تربيتنا وعن رعايتنا.



          وحتى ولو واجهتك ببعض الألفاظ التي تستغربين منها إلا أنك لا بد أن تصبري وأن تتحملي يا أبنتى حتى تصلي إلى قلبها، حدثيها عن نفسك، جالسيها، ها أنت الآن تجدينها تمسك بعض الأواني لغسلها فأمسكي يدها وقولي: أنا أقوم بذلك عنك يا أمي، أنا أساعدك في شؤون البيت.



          فابذلي جهدك في رعايتها، وكوني لها كالأم في الحنان.. نعم أنت البنت البارة التي تفرغ من حنانها على أمها، فإن الفتاة الصالحة لها حنان على أمها يُشبه حنان الأم على ابنتها، فكوني قريبة منها قدر استطاعتك، وتحملي ما قد تجدينه من أذىً، وتذكري الأجر العظيم الذي ينالك بذلك،
          فقد قال صلى الله عليه وسلم:


          (رغم أنف ثم رغم أنف ثم رغم أنف من أدرك أبويه أحدهما أو كليهما فلم يدخل الجنة)
          أخرجه الترمذي في سننه



          فبر الوالدين باب من أبواب الجنة لا بد أن يحصله المؤمن، وهو خاسر إن لم يحصل هذا الفتح العظيم الذي يسره الله تعالى له، فبحسن احتسابك وبحسن نظرك إلى العاقبة عند الله تعالى يهون عليك ما قد تجدينه منها.



          مضافًا إلى ذلك أن تتعاوني مع أخواتك على بث هذه المعاني الطيبة وأن تذكريهم بحقوقها عليكم، فإنها وإن فعلت ما فعلت وإن صدر منها ما يؤذيكم فلابد من تحملها ولابد من الإحسان إليها، فبهذا تعالجون ما لديها من حدة

          كما قال تعالى:

          {ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ * وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ}.



          مضافًا إلى ذلك أن تكوني حريصة على عدم رفع صوتك عليها وعلى عدم إغضابها، كيف وقد قال الله تعالى:

          {وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاهُمَا فَلا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ}


          فقد حرم الله جل وعلا مجرد أن التأفيف في حضرة الوالدين، فكيف بما هو أعلى وأعظم من ذلك كأن يكون برفع الصوت أو النهر أو الغضب أو نفض اليد أو غير ذلك مما قد يقع من بعض الأولاد في حق والديهم عفا الله تعالى عنهم؟!



          فإذا شعرت برغبة في أن تصرخي في وجهها أو أن ترفعي صوتك عليها فتذكري أن هذا من العقوق الذي حرمه الله تعالى، بل هو من أكبر الكبائر،
          كما قال صلوات الله وسلامه عليه: (الكبائر خمس: الإشراك بالله، وعقوق الوالدين، وقتل النفس، واليمين الغموس)، وخرجا في الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (ألا أنبئكم بأكبر الكبائر – ثلاثًا - ؟ قلنا: بلى يا رسول الله، قال: الإشراك بالله، وعقوق الوالدين، وكان متكئًا فجلس: ألا وقول الزور وشهادة الزور). فتذكري هذه المعاني.



          فلا بد أن تستحضري هذه المعاني لتكوني بعيدة عن وساوس الشيطان والاستجابة إليه، فأنت الفتاة المؤمنة، وعليك باستعمال أمرين اثنين أفلحت لو قمت بهما: إنه الصبر الذي قال فيه صلى الله عليه وسلم:

          (ومن يتصبر يصبره الله، وما أعطي أحدٌ عطاءً أوسع من الصبر)
          رواه مسلم في صحيحه،



          والثانية إنها الصلاة التي قال فيها جل وعلا:
          {وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ}،

          وقال تعالى:

          {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ}.



          فكوني مستعينة بصلاتك وبقربك من ربك في أن تتصبري على ما قد تجدينه من التعامل مع والدتك، حتى يفرج الله عنك وترزقين بالزوج الصالح الذي يقر عينك والذي يجعلك بعد ذلك صاحبة علاقة حميمة، فلعلك أن تجدي بعد ذلك الشوق الشديد لأمك وأن يصبح وقت لقائها من أحب الأوقات إلى نفسك.



          واخيرا اقدم لك
          بعض خطوات عملية بس على شرط الاستعانة بالله

          ( ان تصدقى الله يصدقك )



          اول
          ا: عليكى بالدعاء الى الله دائماً ان يصلح بينك وبينها
          قال تعالى ( ادعونى استجب لكم )
          فاحرصى انك تدعى بصلاح الحال فى كل صلاة



          ثانياً
          :
          تخيري أوقات ابتسامتها، ثم اسأليها سؤالا واحدا هل تحبيني؟ ستجيبك اكيد نعم إنك ابنتي. قولي لها: أنا أحبك وأتمنى رضاك ،وتانى يوم قومي وسلمي عليها وقبلي يدها ورأسها، وقبل النوم قبلي يدها ورأسها كرري ذلك عدة مرات متوالية.



          ثم بعد أيام قولي لها: أنا أحتاج إلى حنانك وعطفك، وعندما تجيب عليك بعصبية أو انفعال لا تردي عليها الكلمة بالكلمة؛ ولكن حاولي أن تعتذري ولو كنت على صواب، واحتسبى لله



          ووالله ان صدقى الله يصدقك اجلسى تحت قدميها ولا تكونى لها بالند ,,




          ثالثاً
          : عليكى بالهدية فهى تدهب وحر الصدر,, حتى ولو كانت رمزيه يعنى وردة مثلاً اكيد اول مرة هتسغرب منك لكن لو كررتى ده بعد فترة مع المعاملة الحسنه ستتغير المعاملة للافضل




          رابعاً واخيراً
          : الكلمه الطيبة صدقة فمابلك لو كانت لإمك

          وعليكى الاستعانة بالله اختى الفاضلة


          والقلوب بين اصبعين من اصابع الرحمن يقلبهم كيف يشاء

          فربنا قادر انه يغيرها الى احسن حال فعليكى بالدعاء الى الله



          فتوكلي على الله عز وجل واحرصي على هذه الخطوات التي أشرنا إليها وأعيدي الكتابة الينا بعد ثلاثة أسابيع لتقديم مزيد من الإرشاد والتوجيه لك ولإمدادنا لما توصلت إليه من نتائج، والله يتولاك برحمتِه ويرعاك بكرمه، ونسأل الله عز وجل أن يشرح صدوركم وأن ييسر أموركم وأن يوفقكم لما يحب ويرضى وأن يجعلكم من عباده الصالحين وأن يصلح ذات بينكم وأن يؤلف على الخير قلوبكم.


          وبالله التوفيق.

          زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
          كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
          في
          :

          جباال من الحسنات في انتظارك





          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x
          إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
          x
          أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
          x
          x
          يعمل...
          X